أيام حبنا حتى في أحزانها وهمومها كانت مرحة
[/center]جِئتني حاملة حزن وفرح
[center]الحزن أيام شقائك ومعاناتك
الفرح لي حين أحببتك
آنستي
وحدتي
ونزعت أحزانك وقلمت أشواكك
أصبحتِ لي كل حياتي
أمي
أبي
أخي
سند لي في الحياة
تلك الأيام كنتِ فيها الشمس والهواء
والحركة ومنها الفرح والنسيان والأحلام
ما أعجب سر حبك
لكن افترقنا
واه منك أيها الزمن
من الذي يفهمك
أيتها الدنيا الحقيرة آمنتك آمنتك
لكن الآن أرى تحقيرك الإلهي
يا عجبا لأهل السوء المغترّين
بهذه الدنيا التي لابد أن تنتهي
أيها الحاقدون ما تترقبون
بعد أن ذهبت وافترقنا
سُلبت مني روحي حبيبتي
وأنا كنت الآمن المستقر
وكان حبي لها كان جريمة
فو الله طاردوني أينما ذهبت
ولو صعدت للسموات يلحقون بي
كيف أخدع من اقرب الناس
حبيبتي
كيف يمكن أن أخبئ حبك
كيف يمكن أن اكذب وأقول لا أحبها
إن كذبت على الناس
وخبأت فلي قلب فيه الله
ما يعمل من عمل
إلا اشعر الله سبحانه به
يا الهي
ما هذا الألم وقد أصبحت
كجسم متهدم مقبل على الآخرة
حبيبتي
بعد فراقك وثقت بموتي فكري الإلهي
يتكلم ووجهي أصبح كوجه العابد
لا تجدين فيه إلا طيف الصلاة وطيفك
حبيبتي
اختلطت على الحياة والموت أعيش لكن احتضر
حيرة مجنون امسك بيداي الظل المتحرك كي لا يذهب
حين ذكرك يعتريني في ساعة كآبة عمري كله
أتبسم بالدموع حين غادرتني
حبيبتي تذكرين ؟
حين وداعي استجمعتِ قواكِ بضع دقائق
وقلت اهتم بصحتك
سأغادر فعش مبتسما
ساترك تذكاري ولن تراني عروس
حينها فهمت إشارة الوداع منك بابتسامتك
لحظتها أسلمت روحي
[center]الحزن أيام شقائك ومعاناتك
الفرح لي حين أحببتك
آنستي
وحدتي
ونزعت أحزانك وقلمت أشواكك
أصبحتِ لي كل حياتي
أمي
أبي
أخي
سند لي في الحياة
تلك الأيام كنتِ فيها الشمس والهواء
والحركة ومنها الفرح والنسيان والأحلام
ما أعجب سر حبك
لكن افترقنا
واه منك أيها الزمن
من الذي يفهمك
أيتها الدنيا الحقيرة آمنتك آمنتك
لكن الآن أرى تحقيرك الإلهي
يا عجبا لأهل السوء المغترّين
بهذه الدنيا التي لابد أن تنتهي
أيها الحاقدون ما تترقبون
بعد أن ذهبت وافترقنا
سُلبت مني روحي حبيبتي
وأنا كنت الآمن المستقر
وكان حبي لها كان جريمة
فو الله طاردوني أينما ذهبت
ولو صعدت للسموات يلحقون بي
كيف أخدع من اقرب الناس
حبيبتي
كيف يمكن أن أخبئ حبك
كيف يمكن أن اكذب وأقول لا أحبها
إن كذبت على الناس
وخبأت فلي قلب فيه الله
ما يعمل من عمل
إلا اشعر الله سبحانه به
يا الهي
ما هذا الألم وقد أصبحت
كجسم متهدم مقبل على الآخرة
حبيبتي
بعد فراقك وثقت بموتي فكري الإلهي
يتكلم ووجهي أصبح كوجه العابد
لا تجدين فيه إلا طيف الصلاة وطيفك
حبيبتي
اختلطت على الحياة والموت أعيش لكن احتضر
حيرة مجنون امسك بيداي الظل المتحرك كي لا يذهب
حين ذكرك يعتريني في ساعة كآبة عمري كله
أتبسم بالدموع حين غادرتني
حبيبتي تذكرين ؟
حين وداعي استجمعتِ قواكِ بضع دقائق
وقلت اهتم بصحتك
سأغادر فعش مبتسما
ساترك تذكاري ولن تراني عروس
حينها فهمت إشارة الوداع منك بابتسامتك
لحظتها أسلمت روحي