أنت فرصتي!
أين تقودني؟
لماذا أهتم اليك؟!
وأتسمع اليك, و تصغي الى كلماتي؟
أين تقودني؟
أنت فرصتي!
لكني أعرف شيئا واحدا
سأغمض عيني وأتبعك
و لترميني في جنتك أو حتى في نارك
أعرف خطواتي أنها لن تخونني
فقط أنا وراءك...وأنت قائدي
و لأستحق قدري!
يكفيني سماع صوتك عبر كلماتك
فأنا بأمس الحاجة لكلمة تبعث بحياتي الاطمئنان....
أتعلم ماذا فعلت بي؟
تخيل...منك, لمست أنا جنون الكتابة عندي
فأشرقت هذه القصيدة
فقد حررتها انت من سجنها الذاتي.
فقد تشرب قلمي حروف أبجديتك
ووقفت على مشارف روحك أتحسس مشاعرك
أخاف أن ترفع عينيك صوبي فأغرق في بحرهما!
قد تنكسر مجاديفي وقد تأخذني الريح الى أبعد من السكون.
فالحظ طرق بابك للحظة عابرة.....لتكتبك أنثى...
لتحيا مع روحك وتنتشل عنك أبجدية المسافات!
ماذا أفعل بعطرك,فانه يتسلل لي كلما قرأت عباراتك
لا أدعي البطولة...ولا جئت أغريك بحروفي
أو لأفتنك بحضوري وعباراتي
جئت لأشاطرك وأقاسمك قصائدي
وأكون في حياتك قصيدة
تجمع بين كل الفصول مثلك
فأنا أضعف من أن أشهد بعيني قلبا مثلك
أرسمك أسطورة في مخيلتي
وأسرح بصورتك, و تشع خواطر وأماني
فأراك فارس, بل أجمل الفرسان
فارس على كلماتك
فارس ولا كل الفرسان
تقتل بسيفك حروف صمتي!
و هنا توقفت لأسأل...
لماذا لم أسألك عن قلبك؟لأتخيل شخص مثلك بدون حب؟!
وهل يحق لي بكل ما وصفت؟
من أنا ولماذا كتبت كل هذا؟
ماهدفي؟ ما فرصتي؟ما غايتي؟
لا لا سأصمت!
سأزرع الشوك في دربي وأصمت
فعنواني أحزاني وآهاتي
فهنيئا لمن ملك قلبك
فيا ليتني عرفتك قبلها
يومها سأضع مفاتيح العالم بين يديك
ولن أسألك سوى عن حبي
وسأرضى بأن أكون سجينتك وأنت سجاني
حتى لو أوصدت جميع الابواب فبك سأنعم بالحياة
وبك سأرى وبك سأسمع وبك سأتكلم
ستمتزج روحينا و تصبح روحا واحدة داخل جسدين!
لن أيأس و سأنتظر فرصتي
وسأتمنى أن تكون أنت
أنت حلمي و حاضري و مستقبلي
وسأبعثر كلماتي بين ذراعيك
وسأدخل عرش مخيلتك
وسأمتلك ما عجزت النساء
لأصبح أسطورة,أسطورة من تأليفك
بيدك حكمها و بيدك مصيرها
فلا تتناساني!أنت فرصتي!........
أين تقودني؟
لماذا أهتم اليك؟!
وأتسمع اليك, و تصغي الى كلماتي؟
أين تقودني؟
أنت فرصتي!
لكني أعرف شيئا واحدا
سأغمض عيني وأتبعك
و لترميني في جنتك أو حتى في نارك
أعرف خطواتي أنها لن تخونني
فقط أنا وراءك...وأنت قائدي
و لأستحق قدري!
يكفيني سماع صوتك عبر كلماتك
فأنا بأمس الحاجة لكلمة تبعث بحياتي الاطمئنان....
أتعلم ماذا فعلت بي؟
تخيل...منك, لمست أنا جنون الكتابة عندي
فأشرقت هذه القصيدة
فقد حررتها انت من سجنها الذاتي.
فقد تشرب قلمي حروف أبجديتك
ووقفت على مشارف روحك أتحسس مشاعرك
أخاف أن ترفع عينيك صوبي فأغرق في بحرهما!
قد تنكسر مجاديفي وقد تأخذني الريح الى أبعد من السكون.
فالحظ طرق بابك للحظة عابرة.....لتكتبك أنثى...
لتحيا مع روحك وتنتشل عنك أبجدية المسافات!
ماذا أفعل بعطرك,فانه يتسلل لي كلما قرأت عباراتك
لا أدعي البطولة...ولا جئت أغريك بحروفي
أو لأفتنك بحضوري وعباراتي
جئت لأشاطرك وأقاسمك قصائدي
وأكون في حياتك قصيدة
تجمع بين كل الفصول مثلك
فأنا أضعف من أن أشهد بعيني قلبا مثلك
أرسمك أسطورة في مخيلتي
وأسرح بصورتك, و تشع خواطر وأماني
فأراك فارس, بل أجمل الفرسان
فارس على كلماتك
فارس ولا كل الفرسان
تقتل بسيفك حروف صمتي!
و هنا توقفت لأسأل...
لماذا لم أسألك عن قلبك؟لأتخيل شخص مثلك بدون حب؟!
وهل يحق لي بكل ما وصفت؟
من أنا ولماذا كتبت كل هذا؟
ماهدفي؟ ما فرصتي؟ما غايتي؟
لا لا سأصمت!
سأزرع الشوك في دربي وأصمت
فعنواني أحزاني وآهاتي
فهنيئا لمن ملك قلبك
فيا ليتني عرفتك قبلها
يومها سأضع مفاتيح العالم بين يديك
ولن أسألك سوى عن حبي
وسأرضى بأن أكون سجينتك وأنت سجاني
حتى لو أوصدت جميع الابواب فبك سأنعم بالحياة
وبك سأرى وبك سأسمع وبك سأتكلم
ستمتزج روحينا و تصبح روحا واحدة داخل جسدين!
لن أيأس و سأنتظر فرصتي
وسأتمنى أن تكون أنت
أنت حلمي و حاضري و مستقبلي
وسأبعثر كلماتي بين ذراعيك
وسأدخل عرش مخيلتك
وسأمتلك ما عجزت النساء
لأصبح أسطورة,أسطورة من تأليفك
بيدك حكمها و بيدك مصيرها
فلا تتناساني!أنت فرصتي!........