معشوقي الصغير الكبير
كم اشتقت إليه
وللطفل البريء الذي كان يخط في صفحاته
حكايات عشقي
اشتقت إلية وهو يتراقص على أضفاف قلبي فرحا
ويغني لي أغنية الصباح وتشرق مع أنغام صوتهـ
آمالي وأحلامي البريئة
مثلهـ ومثل قلبه الجميل
اشتقت أن يركض لي طفلي ابن قلبي
ويرتمي بين أحضاني طالبا الحب والحنان
اشتقت أن يناديني كلما غبت مشتاقا
ويعاتبني شوقا وحبا
اشتقت أن يطلب مني غذاؤه فارضعه الحب
لينمو ويزداد حبا بي
طفلي الحبيب اشتقت جدا وجدآ لضمك
لتقبيلك من حلول المسا حتى بلوج الفجر
فيمضي الليل وأنا ساهرة أرعاك
وأنت غافي في قلبي بين أحضاني
نائم كالملاك فاشعر بدفئك وحبك وازداد هيمانا بك
اشتقت للكبير
الرجل الذي يعشقني
والذي يهيم بأنوثتي
اشتقتلنظراته التي ملأُها إعجاب
فكنت كلما نظر إلي مبديا إعجابه بجمالي
شعرت بان جمالي يزيد ويتألق
اشتقتللحنون الرءوف
الذي كلما غمرني شعرت باني في غنى عن العالم
وباني أغنى الناس حبا وحنانا معه
اشتقتللشاعر العاشق
الذي كان ينسج لي من عشقه أجمل الأشعار
فكنت كلما نضم لي بيت قصيد متغزلا بي
احمرت وجنتاي وحارت كلماتي ماذا أرد
العاشق المغني الذي كان يتغنى بي
ويغني لي أجمل الألحان من قلبه
ليحاكيني عن حبه.
كم اشتقت إليه
وللطفل البريء الذي كان يخط في صفحاته
حكايات عشقي
اشتقت إلية وهو يتراقص على أضفاف قلبي فرحا
ويغني لي أغنية الصباح وتشرق مع أنغام صوتهـ
آمالي وأحلامي البريئة
مثلهـ ومثل قلبه الجميل
اشتقت أن يركض لي طفلي ابن قلبي
ويرتمي بين أحضاني طالبا الحب والحنان
اشتقت أن يناديني كلما غبت مشتاقا
ويعاتبني شوقا وحبا
اشتقت أن يطلب مني غذاؤه فارضعه الحب
لينمو ويزداد حبا بي
طفلي الحبيب اشتقت جدا وجدآ لضمك
لتقبيلك من حلول المسا حتى بلوج الفجر
فيمضي الليل وأنا ساهرة أرعاك
وأنت غافي في قلبي بين أحضاني
نائم كالملاك فاشعر بدفئك وحبك وازداد هيمانا بك
اشتقت للكبير
الرجل الذي يعشقني
والذي يهيم بأنوثتي
اشتقتلنظراته التي ملأُها إعجاب
فكنت كلما نظر إلي مبديا إعجابه بجمالي
شعرت بان جمالي يزيد ويتألق
اشتقتللحنون الرءوف
الذي كلما غمرني شعرت باني في غنى عن العالم
وباني أغنى الناس حبا وحنانا معه
اشتقتللشاعر العاشق
الذي كان ينسج لي من عشقه أجمل الأشعار
فكنت كلما نضم لي بيت قصيد متغزلا بي
احمرت وجنتاي وحارت كلماتي ماذا أرد
العاشق المغني الذي كان يتغنى بي
ويغني لي أجمل الألحان من قلبه
ليحاكيني عن حبه.