كيف تتعاملين مع زوجك العصبي ؟
كيف تتعاملين مع زوجك العصبي ؟
قد تعيشين في جحيم مشتعل إن لم تحسني طريقة التعامل مع زوجك العصبي، وينصحكِ خبراء العلاقات الزوجية بترويض نفسك على التعامل مع الغضب بالصبر .
في البداية يؤكد لكِ الخبراء على ضرورة استبدال كلمة عصبي من قاموسك اللغوي واستبدالها بسريع الانفعال لأن كلمة عصبي ترسخ العصبية أكثر في قعل زوجك اللاواعي .
أما الأمور الأخرى التي يجب مراعاتها عند التعامل زوجك سريع الانفعال فهي:
* عدم الاستمرار في مناقشة الموضوع نفسه عندما تبدأ ظواهر الانفعال في الظهور لديه, وهذا لا يعني إطلاقا أن نقبل كل ما يصدر عنه رغبة في تجنب انفعاله, ولكن المقصود هنا إرجاء المناقشة لوقت آخر.
* معرفة الوسيلة التي يفضلها في النقاش, فهؤلاء الأشخاص – في الغالب – لا يفضلون سياسة الأمر الواقع, والتي هي أصلا عادة سيئة في الحياة الزوجية, ولكنها غالبا ما تكون تحت تأثيرات أكثر سلبية مع الأشخاص الانفعاليين.
* لا يجب أن تنفعلي مع انفعاله فهذا يزيد الأمر سوءا .
* اختاري الأوقات المناسبة للنقاش, فوقت الظهيرة وعند العودة من العمل من أسوأ الأوقات للنقاش وعرض الآراء, ولكن في وقت العصر وبعد الاستيقاظ من نوم القيلولة يكون الإنسان مستعدا للاستماع لرأي الآخر وللحوار.
كيف تتعاملين مع زوجك العصبي ؟
قد تعيشين في جحيم مشتعل إن لم تحسني طريقة التعامل مع زوجك العصبي، وينصحكِ خبراء العلاقات الزوجية بترويض نفسك على التعامل مع الغضب بالصبر .
في البداية يؤكد لكِ الخبراء على ضرورة استبدال كلمة عصبي من قاموسك اللغوي واستبدالها بسريع الانفعال لأن كلمة عصبي ترسخ العصبية أكثر في قعل زوجك اللاواعي .
أما الأمور الأخرى التي يجب مراعاتها عند التعامل زوجك سريع الانفعال فهي:
* عدم الاستمرار في مناقشة الموضوع نفسه عندما تبدأ ظواهر الانفعال في الظهور لديه, وهذا لا يعني إطلاقا أن نقبل كل ما يصدر عنه رغبة في تجنب انفعاله, ولكن المقصود هنا إرجاء المناقشة لوقت آخر.
* معرفة الوسيلة التي يفضلها في النقاش, فهؤلاء الأشخاص – في الغالب – لا يفضلون سياسة الأمر الواقع, والتي هي أصلا عادة سيئة في الحياة الزوجية, ولكنها غالبا ما تكون تحت تأثيرات أكثر سلبية مع الأشخاص الانفعاليين.
* لا يجب أن تنفعلي مع انفعاله فهذا يزيد الأمر سوءا .
* اختاري الأوقات المناسبة للنقاش, فوقت الظهيرة وعند العودة من العمل من أسوأ الأوقات للنقاش وعرض الآراء, ولكن في وقت العصر وبعد الاستيقاظ من نوم القيلولة يكون الإنسان مستعدا للاستماع لرأي الآخر وللحوار.