روااايتي على وقع نبضااات كل أنثى أحبت
فعشقت حتى النخاع
لاكنها ظلمت
وهجرت
ظلمت وكان حبيبها سبب ظلمها
ظلمت ولم تترك لها الأيـــــام سبيلا للدفاع عن نفسها .
مزقتها
حطمتها
ثم رمتها للأقدار التى ستحدد مصيرها
وهي بنت 18 ربيعا
التى لم تجرب في حياتها الا
الظلم ) ..
الكرهـ ) ..
القسـوهـ ) ..
( الغرور
..
( الخـوف
روووايتي بعنواان
قربك مني يبعثرني وحضنك لى كل الدفا ومايمسح أحزاني الا أنت جريئة " رومانسية وحزينة
يلااا هذه نبذه عنــــها
قرب وجهه من وجهها حتى اختلطت أنفـــاسهما ثم ضمـها حتى صار جسدهما واااحد ومالبث حتى أخذ وجهها مابين كفيه وطبع بووسة على شفايفها حس برجفتهــا بين ايديه لاكنه لم يعرها اهتماما
بعدها عنو بهدوء وقرب فمه من أذنها وهمس :
أنت طــــــالق يالحقــــــــيرة
والولد لي في بطنك أحسن لك تدوووري على أبوه من بين حبـــــايب القلــــــب
ابتسم ابتسامة ألم ونزلة دمعة من عينه
أما هي :
فقد أحست بسكين انغرس في صدرهـا
قالها نعم قالها وبكل سهوله
ولكن كان وقع كلمته لها بكل قوة وخشونه
وماعاد تستوعب شي حولها واللي قاله شل كيانها
واعمى تفكيرها
لقد جعل منها فتاة من دون روووح
حطـااام أنثى
اغمضت عينها بقوه وقد شل تفكيرهــا
ماذنبهــا وهي لم تخطئ
اين ستذهب
أسترجع للبيت الذي ما رأت فيه غير حزنها
أبتعدت عنه وهي تجر رجليها من الألم الذي تشعر به
أحست بطعنـــــــته التى مزقت قلبــــــها
أنسي وعده أنه لن يتركني
أنه سينسيني حزني
ابتسمت ابتسامة سخرية عن نفسها وسط دموووعها التى أقسمت لهـا أنها لن تجف وقالت مابين نفسها :
صدقتيه وأنتي المغلوووبة عن أمرك
لمت شفايفها التوتيه الصغيره
لتكتم شهقات حزنها واهااتها
واخيرا نطقت بداخلها با الرغم من قوة حزنهــا وألمها
رغد : والله والله ولى خلقني مالي رجعت الك لمـا تعرف أنك ضلمتـني
ولفت عليه و خرجت من الغرفة وعينـاه لازالتــا تتابعها
وصوت وعيدها لايزال يتردد على مسامعه الى أن اختفت
نعم اختفت
وهي التى استوطنت قلبه
أنسته حزنه
جعلته أسير قلـــبها
نعم لقد أسرته
بصوتها
ضحكتها
راااائحتها
أنوثتهــا
رمى نفسو على الكنبة ووضع يدينه فوق عينية وأغمضهما وصورتها لا تفــــــارقه
فعشقت حتى النخاع
لاكنها ظلمت
وهجرت
ظلمت وكان حبيبها سبب ظلمها
ظلمت ولم تترك لها الأيـــــام سبيلا للدفاع عن نفسها .
مزقتها
حطمتها
ثم رمتها للأقدار التى ستحدد مصيرها
وهي بنت 18 ربيعا
التى لم تجرب في حياتها الا
الظلم ) ..
الكرهـ ) ..
القسـوهـ ) ..
( الغرور
..
( الخـوف
روووايتي بعنواان
قربك مني يبعثرني وحضنك لى كل الدفا ومايمسح أحزاني الا أنت جريئة " رومانسية وحزينة
يلااا هذه نبذه عنــــها
قرب وجهه من وجهها حتى اختلطت أنفـــاسهما ثم ضمـها حتى صار جسدهما واااحد ومالبث حتى أخذ وجهها مابين كفيه وطبع بووسة على شفايفها حس برجفتهــا بين ايديه لاكنه لم يعرها اهتماما
بعدها عنو بهدوء وقرب فمه من أذنها وهمس :
أنت طــــــالق يالحقــــــــيرة
والولد لي في بطنك أحسن لك تدوووري على أبوه من بين حبـــــايب القلــــــب
ابتسم ابتسامة ألم ونزلة دمعة من عينه
أما هي :
فقد أحست بسكين انغرس في صدرهـا
قالها نعم قالها وبكل سهوله
ولكن كان وقع كلمته لها بكل قوة وخشونه
وماعاد تستوعب شي حولها واللي قاله شل كيانها
واعمى تفكيرها
لقد جعل منها فتاة من دون روووح
حطـااام أنثى
اغمضت عينها بقوه وقد شل تفكيرهــا
ماذنبهــا وهي لم تخطئ
اين ستذهب
أسترجع للبيت الذي ما رأت فيه غير حزنها
أبتعدت عنه وهي تجر رجليها من الألم الذي تشعر به
أحست بطعنـــــــته التى مزقت قلبــــــها
أنسي وعده أنه لن يتركني
أنه سينسيني حزني
ابتسمت ابتسامة سخرية عن نفسها وسط دموووعها التى أقسمت لهـا أنها لن تجف وقالت مابين نفسها :
صدقتيه وأنتي المغلوووبة عن أمرك
لمت شفايفها التوتيه الصغيره
لتكتم شهقات حزنها واهااتها
واخيرا نطقت بداخلها با الرغم من قوة حزنهــا وألمها
رغد : والله والله ولى خلقني مالي رجعت الك لمـا تعرف أنك ضلمتـني
ولفت عليه و خرجت من الغرفة وعينـاه لازالتــا تتابعها
وصوت وعيدها لايزال يتردد على مسامعه الى أن اختفت
نعم اختفت
وهي التى استوطنت قلبه
أنسته حزنه
جعلته أسير قلـــبها
نعم لقد أسرته
بصوتها
ضحكتها
راااائحتها
أنوثتهــا
رمى نفسو على الكنبة ووضع يدينه فوق عينية وأغمضهما وصورتها لا تفــــــارقه